النجم الثاقب كلما تداعى القلم حثيثا بين جنبات الاحمر القاني.. .. تداعت له المغاني..
النجم الثاقب
كلما تداعى القلم حثيثا بين جنبات الاحمر القاني..
..
تداعت له المغاني..
تتري امتثالا للخلود ما أمكن ذلك فخرا ونسبا لدنياواتك أيها المريخ العظيم..
..
تراني االان وانا بين محياك البطل.. اتسكع الكلمات وهي من لدن جبروتك الأسر تقلني حفيفا على مسرى البشريات العتاق..
..
تاخذني
ترجعني
إلى عيونك السؤدد
..
ارهف سمعي فترهقني كفي
اناجي عروتي الوثقى بك
يكفهر وجه خصمك العبوس
وتجهرني
ثم أعاود الكره بغية التماس امانك الدافي
هل أتاك حديث الزهر في غمرة تصافية ورواء الانداء
هل اختلج فيك يوما توارد اللازورد محفوفا بالاصفرين والاحمرين والماء مشيشا يختمر
ليتني درويشا..
(أن دوار النجم في عليائه أقسى محبة من مناجاة النفس منزوعة العقل والقلب والحضور)..
أجدك في حزني وفرحي صفحتا نيل
تؤانس وحشتي
تدك صرمات غربتي
تهدهد روحي
تجب صبري
تجمل عمري
تؤطر من حيث لا احتسب وحدتي..
استحلفك بالله خدني إليك اجيرا أعبد طريق الوفاء لمن احب.. م عدت في خضم اسيل فضائلك صلدا على الترجل والثبات لكنني والوفاء فوح الجسارة الكبرى تبحث عن رجل المستحيل عساي أن أكون سلطان العشاق في عرشك المقيم
لا استمطر من عذب المودات شغفا الا من وجهك النجم وصفحتا تؤامك الروح في انموزج الليل والمساء..
..
اسافر
وفي لحظك الرحيل ينم الوجد عن قصص الانتظار والشوق للقياك الحبيبه
وانت أيها الساقي كالنهر في نبعه الأول اعصارا لا تالفه التلال والجبال..
..
مسارا عبق النهار والمساء والأصيل
كاضواع الحبيبات حين يغسلن بعضهن
ويظنه الماجد أن ثمة بنفسجة غازلت المسام البض فانفجر ضاحكا يغني للاصباح فجر اللقاء الأكيد..
..
وهل لجموع الأيادي البيض وتلويحاتهم الساريه على ربا الارصفه التي تغطت بالتعب.. من ذا يا انا يكفمف دمعهم الغالي ورؤياك الحبيبه..
..
ذات عصف
اراك
مطرا يجدد التوق والاحتمال حتف انات الانتظار
ذات عصف
اراك
مطفاءة تدس امواه العزاء على اكبادنا العطشي
ذات حب
أراك
مدفاءة تلسع الدفء ليستدل طوعا صوب مدفاءتي
أظنك
وتظنني
اننا
انا
وانت
والنحم
ثلاثية لاحتراق
واحتراف
واصطفاف
كل الموئل التي صببت وصبنا في جحفل الصبر الخميل نقف وثمة انحناءه اجلالا لمرورك الامير
..
إذن
هلا أتيت
عقيد شرطه حقوقي
د طارق عوض سعد