كابتن لاميدو في تحليله ل “الرد كاسل” يحمل ريكاردو والاخطاء الفردية المسؤولية
كابتن لاميدو في تحليله ل “الرد كاسل” يحمل ريكاردو والاخطاء الفردية المسؤولية
وصف الكابتن المعروف ومحلل “الرد كاسل” عبد الرحمن لاميدو اسباب خروج المريخ افريقيا
تعود لاخطاء فردية وجماعية واخطاء اكبر من المدير الفني ريكاردو الذى لم يوفق في الكثير من الأمور الفنية والتكتيكية والتنظيمية الشئ الذى كلف المريخ خروجه من المنافسة الافريقية .
لم ارَ أي عملا فنيا ولا تكتيكيا من المدرب لم ارَ كذلك اسلوب لعب متفق عليه لم ارَ تنظيم في كل المباريات كان المريخ يلعب بمجهود اللاعبين.
خرج المريخ رغم الاجتهاد ولكن كان ينقص المريخ الكثير من العمل الإداري والفني بجانب المشاكل المحيطة بالفريق وعدم الاستقرار وهو ما خلق فجوة كبيرة في الفريق وبين اللاعبين والجهاز الفنى وعدم استقرار في الجهاز الفني وخروج ابراهومة قبل فترة قصيرة من الجهاز الفني إبان فترة المعسكر وإلحاق كابتن عبدالمجيد ومن أبرز الأسباب ايضا احضار لاعبين كبار في السن من دولة بعيدة كل البعد عن أجواء أفريقيا واللعب في احراش افريقيا وتسجيلهم بأمر المدير الفني وفرضهم علي أكثر من لاعب موجود في الفريق
ولم يقدموا ما يؤكد انهم الأفضل من المحلين واخراج أكثر من لاعب خبرة من كشوفات الفريق وعدم الاعتماد علي صغار السن .
لم يشارك المريخ أفريقيا مشاركات جادة منذ عدة سنوات لذلك فقد الفريق الخبرة اللازمة.
وعلي مستوي العناصر الفريق يفتقد الي المهاجم الهداف وصانع اللعب الذي يهييء الفرص لزملائه ولم تك للفريق بدائل جاهزة تستطيع صنع الفارق متي ما شاركت بإستثناء التش العائد من الإصابة أضف الي ذلك الأخطاء الكارثية الموروثة من عدم التأسيس الجيد للعناصر الوطنية التي لم تجد الاجتهاد من المدرب من أجل تحسن ولو القليل في امورهم الفنية والتكتيكية وعندما يكون لديك لاعبين مثل هؤلاء لابد أن تكون علي الخط طول المباراة وتوجه كأنك تحمل ريموت كنترول لانهم فاقدي تأسيس لكن كان المدرب جالسا كأنه يمتلك فريق مثل السيتي وهو ما جعلهم يلعبون اللعب الغير منظم ويرتكبون الأخطاء الساذجة مثل لاعبين مدرسة الكرة هكذا يكون وتكون النتيجة حين يكون الفريق بلا هوية ولا شكل لا فني ولا تكتيكي وإضافة الي بعد الفريق عن ملعبه افقده عدة مميزات ولكن اعتقد في ظل هذه المعطيات اجتهد اللاعبون في المريخ بقدر المستطاع وعليه يجب ان تبدأ ادارة النادي في تأسيس مشروع جاد وأن تستعين بمن هم في التخصص الفني والإداري وتنظيم العمل بأشخاص محترفين في كل العمل باحترافية ودون مجاملة أو محاباة من أجل تحقيق المنشود اذا اراد المشاركة بشكل افضل في المستقبل وليس من أجل المشاركة فقط .