النجم الثاقب د/ طارق عوض سعد

النجم الثاقب

د/ طارق عوض سعد 

يوسف النصيري
جواد الياميق
أشرف حكيمي
سفيان بوفال
حكيم زياش
وبقية العقد النضيد بقيادة ربانهم السمهر ركراكي

نجوم سمقت ثم ومضت ثم قالو
ثم من
قالو امك

ثم قالو ثم من

قالو امك

ثم قالو ثم من

قالو امك

رابعة الوداد

قالوها بادمع من اسيل الحنين للتراب الثمين بعطر الود الوتين

قالوها المغرب

موروكو

..
بعيدا أن اكسير كرة القدم. وسحرها المياس قدم لنا هؤلاء الأسود مسوده فاخره الألوان مؤداها أن رضاء الوالدين وعفو الاهل أطهر وأقصر الطرق لشحذ الذات لتقديم ارفع انواع العطاء وفي الخاطر أن من يعطي

يستحق الأخذ
احترمو ديننا واعرافنا وتقاليدنا في بذلهم المحمود مع أمهاتهم وعائلاتهم…

لفتو نظر العالم بحميميتهم السمحاء تجاه عائلاتهم
نثرو أروع قسمات الدهشه في أوجه الغرب والشرق اوسطه وادناه والامريكيتين حين بحثو عن ذويهم عقب كل نصر من بين مئات العيون الحاضره.. لم يبطرهم بريق كاميرات العالم.. قرنو القول بالعمل ليس. امعانا في قهر قول الألمان ربائب المثليين بل لتعزيز اصرة الإسلام الداعيه إلى ائتلاف الفكره بالتطبيق

..

ادهشو الغرباء اللذين اعترفوا أنهم بالفعل بعيدين جدا عن تشاركية وتثقافية الاسره السويه وان كرة القدم ليست محض تكنيك وتكتيك ف حسب وان رضاء الذات المقرَون بقدسية الأخلاق حقيق لاجتذاب عناصر النصر أعمالا على أهلية الجساره والعزيمة للانتساب إلى مثل هكذا قوم

..
المغرب ابدا ليست الأولى كرويا ف أفريقيا لكنها بزت السمر والبيض من الأفارقة بابتداع النقع على وتر الطمأنينه والرضاء متمثلا ف دف فضيلة القرآن الدال على أن الجنه تحت أقدام الأمهات

شكرا زياش وصحبك على هذا الدرس الناصع..
شكرا لأنكم جملتم دنيانا بجميل صنعكم

شكرا وانتم تصنعون المجد لكل شرفاء أفريقيا عبر اجلالكم لتعاليم دينكم الحنيف واحترام تقاليد اوطانكم وتوقير عشائركم..
..

د طارق عوض سعد