الثلاثي الذي مكنته امانة الشباب يسعى لتنفيذ اجندة النظام البائد عبر “النهضة”
اخذت انتخابات اتحاد كرة القدم السوداني منحى خطير بعد ان وضح لكل الوسط الرياضي ان تحالف الثلاثي شداد وبرقو ورمزي ماهو الا هتك لنسيج المجتمع الرياضي ولمزيد من اشعال فتنة التعصب الاعمى وتأجيج الصراع في بلد تتلمس خطى الاستقرار وعدم قيادة البلاد لمزيد من الصراعات والاحتراب تنفيذا لاجندة العهد النقبور وخلق الفوضى في الوسط ال ياضي
يبحث حسن برقو عن احد منسوبي المريخ ليغطي به سوءة عورة مجموعة النهضة والتي وضحت تماما بان دوافع التعصب تقودهم للدفع بالوسط الرياضي إلى نشر الفوضى والتعصب خاصة وان قادة المجموعة يجدون الرفض التام لجهة انهم بقايا وسواقط امانة الشباب والرياضة الذين تم تمكينهم في انتخابات الاتحاد السابقة.
اتصالات كثيرة يقوم بها حسن برقو بين اهل المريخ من اجل الحصول على موافقة قطب من اقطاب المريخ ليقدمه في منصب رئيس لجنة المسابقات وسط رفض عام من كل ابناء القبيلة الحمراء لعلمهم بان المنصب المقترح ماهو الا غطاء لعملية زرقاء لتمكين منسوبي الهلال للسيطرة على المنظومة الرياضة
يجد الثلاثي “شداد, برقو, رمزي” الذي جاء عبر الحزب المحلول ومكنته امانة الشباب رفض واسع داخل المنظومة الرياضية بعد وضوح نواياهم ورغبتهم في قيادة الاتحاد بعد ان خلعوا ثياب الحياد وتوشحوا باللون الازرق لخلق مزيد من عدم الاستقرار في الوسط الرياضي باشعال نيران فتنة التعصب.
وتابعت الرد كاسل ردود افعال واسعة وسخط وغليان جماهيري وسط ابناء القبيلة الحمراء بسبب الثلاثي الذي يسعى لخلق فوضى في الوسط الرياضي باشعال نيران فتنة التعصب يتسبب في انفلات وعدم استقرار يخدم اجندة النظام البائد
وارسلت جماهير المريخ وعقلاء الوسط الرياضي تحذيرات من مغبة ما يترتب عليه عمل الثلاثي من هتك في النسيج الرياضي وخلق عدم استقرار تنطلق شرارته من الملاعب السودانية بدافع التعصب ووقوده الجمهور العاشق لانديته.