سعادة العقيد دكتور/ طارق عوض سعد.. يستلهم الدرر و يعتسف الذهب في حضرة الرد كاسل ليكتب…!
سعادة العقيد دكتور/ طارق عوض سعد.. يستلهم الدرر و يعتسف الذهب في حضرة الرد كاسل ليكتب…!
ولكاني يا أبهر الأشياء درب بغير انتهاء
واني خلقت لهذا السفر
اوا تزكر حين إحدى القبؤات الاليمه
كنت قد وعدتك أيها النجم..
أن لا اشتهيك
وان لا استعذب ايماض جهرك القاني
ولكني إثر محباتي الأسارى قد جبنت
..
حتى يا انا
وانا بين وهدأت الشوق الحرور استجدي الصبر النبيل
كنت قد وعدتك ان لا اروم اشفاق حسراتي على نبضاتي
ولكني خائرا.. إلى ادفاء حبك عمدا ارتميت
وكنت اعتصر اسيل الخرز إلخزامي لاؤطر لمحفل الاعتداء ثمة مثوي
ولكني وقلبي الذي ليس له الاك
قسرا ساقني إليك وقد ظننتني
كنانة لسيف عنتره
ولكني كاعتياد الفراشات حين ابتراد الندى وقبل لثم الفجر
تقيد اسمها الارياش وضيئا قسيما على لحاء قائمة النفوق
ولكني ضعفت
أجدني الان
مهما اعتراني مر جفاك
أنا يا كلهم في رحى مداراتك السواح.. اهزوجه تغنيها أعواد المراويد الحسان..
مقلاع من أحجار الصخر العتيد يدق احصنة المغارات التي لا لين
شوق طفله تخشى ذوبان الحلوى من فمها النضر
منصة تنادي للغالين أن كوني انجما ترصع جباه الابطال بالابطار والنصر المؤزر
..
اما وقد احتواني التجمل وعازني الصدق
ابثك المبدأ تاريخا يسطر ثقتي
اني في ورفاء امتنانك وانت تسقيني الفرح الوريف..
اصدقك الكتاب يمينا.. إنني ما كنت اتساحر
بيد اني كنت اصبغ واغدق الألوان سهراجه على اسيافك النصر لاغراء لاجئات الأحزان
أن
امزجي بين دمعاتك الحزينه
والتماع السوميت الأحمر..
لربما تثمر شامة المحبوب ليلا اجن
عقيد شرطه حقوقي
د/طارق عوض سعد