النجم الثاقب د طارق عوض سعد يهدر دم الادعياء ظلل بضم الظاء في اللغه (مكان تحت الماء ) ..

النجم الثاقب د طارق عوض سعد يهدر دم الادعياء
ظلل بضم الظاء في اللغه (مكان تحت الماء )
..
يستظل به العابرين والغادين والاتين وشيوع المؤلفه قلوبهم للزمان والمكان
المريخ تماما مثل هكذا ظلل..
بين عذوبة مائه وفضاء غيماته يرقد الآلاف بسلام أمنيين..
ينسجون للسودان الأمجاد والانتصارات وهداءة البال كون أن النجم في السماء حارسهم الأمين..
..
مؤخرا طفحت
نعم طفحت
وطفحت قرينه دااااائما لعاقبة الروائح النتنه.. طفحت قضية كأس كواحده من أكبر العقبات التي ما انفكت تؤرق مضاجع المريخاب لكونهم هم المشفقين على ناديهم والادعياء اللذين كالو الغبن والحسد والدسائس في سبيل عودة المافون سوداكال..
..
تخيرت كل الطرق لادرك جنس هؤلاء اللذين يدعون الانتماء للكيان لأجد لهم العذر في سعيهم الحثيث لعودة عصبة الهالك
لم أجد
بينما وجدت الف عذر للغوغاء الأوغاد اللذين يطرقون الفيفا إناء الليل وأطراف النهار إذ لربما يتقهقر النجم
الحديث عن هذه الأفاعي.. يسبب الغثيان.. ولعل انجع عقار لمداواة قهر الأشرار أن تقدحهم شعرا
..
..
لو كنت املك مقصله
او قنبله
او طريقا
للموت بوصله
لفرشت الارض جثامينا
للئام
والخوازيق الجسام
وكتبت على جدار الفقراء
محدثكم
انا الذى طويت قواسيبى
قتاتا لعينى البتول
وامراة طفله
..
عروش الطغاة
سادت حتى وسائدنا
احلامنا
افراحنا
اتراحنا
قوافى قصائدنا
فصوص تمائمنا
ونشيج وحيحنا
وملح ماقينا
..
احتاج من الزعاف سما
لاذين المقصله باختيار لا يضام
احتاج قلنسوه من سم الافاعى
اليافعات
ليتذوق الجلاد
وسادة الموت الزؤام
..
الذى يدلس حقائبه بسحلفاء الجبن
يضرس حقه
وتشقى مواجده تحت سقف السام
ونقع الحسام
وحشرجة المسام ..
..
لا راد لقضيتى وانتم خلف قضبان السجان
مطيه
مزيه
صوت انين
اقتبست من فقه الاوغاد
ان الليل حين يجن
لن ينتظر الرعديد
منى هراوة
العناد
وانى ونيس ظلامكم
احنى ظهرى
اظنكم بعضى
ابثكنم وعدى
مامورا تسمو عزتكم
على بطرى
وعيني مسرجه
وقلبى ياقوت وسجاد
..
ذاك خريف الشتاء
بذر حقوله الورفاء
رقصت طرباء الحاره
سادله شعرها الموسوم
بفرمان النصر
غنت هادله مريم الثكلى
تمجد ليل عيد الحصاد
..
لا وصايا تصفد حتفكم الاماد
لا وزر على ظهره يعلو الجلاد
انتم صوت عزتكم
وللجلاد المقصله
او مقصله
د طارق عوض سعد