أخبار

تصريحات مثيرة لابو القوانين حول سقوط شداد

في تصريحات مثيرة للأستاذ محمد الشيخ مدني رئيس نادي المريخ السابق تحدث فيها عن سقوط كمال شداد في الجمعية الانتخابية التي انعقدت في الثالث عشر من نوفمبر الجاري واسفرت نتائجها عن فوز مجموعة التغيير برئاسة الدكتور معتصم جعفر وسقوط كمال شداد والنهضة مشيراً إلى أن صوتى ناديى المريخ وتوتي رجح بكفة اعضاء الجمعية وساهم في فوز مجموعة التغيير.

 ووصف ابو القوانين ما حدث للرئيس السابق لاتحاد الكرة بأنه “سقوط بالمقاس” لجهة أن للمريخ قضية عادلة لاحقها واعلن باصرار شديد على ان صوت النادي العريق سيكون ضد شداد والذي بدوره عمل على ابعاد زعيم الكرة السوداني من الانتخابات.

واشار ود الشيخ إلى قضية نادي توتي والذي لديه قصة قديمة اكتملت فصولها بمقولة تهكمية مستفزة اطلقها شداد حين قال “ناس توتي الا يلعبوا تحت الكبري” ليرد عليه اهل الجزيرة بنفس العبارة بعد صعودهم للدوري الممتاز هذا الموسم.

 واوضح رئيس نادي المريخ السابق في مقاله بأن صوتى المريخ وتوتي تسببا في خسارة شداد للانتخابات واصفا صوت توتي بأنه الصوت الذي قصم ظهر البعير.

 وذيّل ابو القوانين مقاله بحكمة اوردها قائلا : (في العمل العام حاول أكسب كل شخص ليقف في صفك ، ومن لم تكسبه في صفك فاكسب على الأقل إحترامه).

وجاء مقال ابو القوانين تحت عنوان: (سقوط في إنتخابات إتحاد الكرة بالمقاس)

 إنتهت إنتخابات إتحاد الكرة بخيرها وشرها في دار الشرطة ببري … وبقيت تداعياتها المتمثلة في محكمة(كاس) بسويسرا … تأملت في نتيجة تلك الإنتخابات ، فخرجت منها بدرس مفيد … وما دعاني للتأمل مقولة صدرت عن الأخ مجدي شمس الدين … إذ قال وهو يتحدث عن حساباته للإنتخابات : عندنا أعضاء ملتزمون تماما للمجموعة … ثم إنضم إلينا عدد من أنصار د. شداد الذين فقدهم بالتعامل غير الموفق معهم … رجعت لنتيجة الإنتخابات ووجدت أن د. معتصم قد فاز على د. شداد بثلاثة أصوات فقط … النتيجة كانت ثلاثين صوتا لمعتصم وسبعة عشرين لشداد … وبدون الغوص في تفاصيل كثيرة عن عضوية الجمعية العمومية وموقف كل عضو … لاحظت أن د. شداد لو كسب صوتين فقط من أصوات الذين صوتوا لمعتصم لفاز د. شداد بتسعة وعشرين صوتا مقابل ثمانية وعشرين صوتا لد. معتصم … لم أستغرق وقتا طويلا لأجد مثالين حيين … الأول : فقد د. شداد صوت المريخ الذي كان يناصره دائما خصوصا أيام المرحوم رئيس الرؤساء مهدي الفكي … ففقد د. شداد المريخ عندما قرر الإنحياز لمجموعة سوداكال في مواجهة من يمثلون تأريخ المريخ أمثال طه صالح شريف ومحمد الياس والفريق منصور عبد الرحيم وعصام الحاج ورفيق دربه محمد الشيخ مدني والقائمة تطول … أما الصوت الثاني فهو صوت نادي توتي الذي كان مناصرا لشداد أيام المرحوم أمين زكي والمرحوم زين العابدين محمد أحمد عبد القادر … وأحياء اليوم أمد الله في أيامهم أمثال د. يونس الأمين والنعمان حسن … فقد توتي عندما أطلق عبتارته المستفزة جدا لأهل توتي عندما قال: (ناس توتي كان دايرين يلعبوا كورة ، إلا يلعبوها تحت الكوبري) … تلك العبارة كانت كالعلقم في حلوق أهل توتي … وكانت أول عبارة استرجعوها عند صعودهم للممتاز … وكان هذا هو الصوت الثاني الذي قصم ظهر البعير … يعني سقوط بالمقاس … خرجت من هذه التأملات بحكمة تقول : (في العمل العام حاول أكسب كل شخص ليقف في صفك ، ومن لم تكسبه في تصريحات مثيرة لابو القوانين حول سقوط شداد

في تصريحات مثيرة للأستاذ محمد الشيخ مدني رئيس نادي المريخ السابق تحدث فيها عن سقوط كمال شداد في الجمعية الانتخابية التي انعقدت في الثالث عشر من نوفمبر الجاري واسفرت نتائجها عن فوز مجموعة التغيير برئاسة الدكتور معتصم جعفر وسقوط كمال شداد والنهضة مشيراً إلى أن صوتى ناديى المريخ وتوتي رجح بكفة اعضاء الجمعية وساهم في فوز مجموعة التغيير.

 ووصف ابو القوانين ما حدث للرئيس السابق لاتحاد الكرة بأنه “سقوط بالمقاس” لجهة أن للمريخ قضية عادلة لاحقها واعلن باصرار شديد على ان صوت النادي العريق سيكون ضد شداد والذي بدوره عمل على ابعاد زعيم الكرة السوداني من الانتخابات.

واشار ود الشيخ إلى قضية نادي توتي والذي لديه قصة قديمة اكتملت فصولها بمقولة تهكمية مستفزة اطلقها شداد حين قال “ناس توتي الا يلعبوا تحت الكبري” ليرد عليه اهل الجزيرة بنفس العبارة بعد صعودهم للدوري الممتاز هذا الموسم.

 واوضح رئيس نادي المريخ السابق في مقاله بأن صوتى المريخ وتوتي تسببا في خسارة شداد للانتخابات واصفا صوت توتي بأنه الصوت الذي قصم ظهر البعير.

 وذيّل ابو القوانين مقاله بحكمة اوردها قائلا : (في العمل العام حاول أكسب كل شخص ليقف في صفك ، ومن لم تكسبه في صفك فاكسب على الأقل إحترامه).

وجاء مقال ابو القوانين تحت عنوان: (سقوط في إنتخابات إتحاد الكرة بالمقاس)

 إنتهت إنتخابات إتحاد الكرة بخيرها وشرها في دار الشرطة ببري … وبقيت تداعياتها المتمثلة في محكمة(كاس) بسويسرا … تأملت في نتيجة تلك الإنتخابات ، فخرجت منها بدرس مفيد … وما دعاني للتأمل مقولة صدرت عن الأخ مجدي شمس الدين … إذ قال وهو يتحدث عن حساباته للإنتخابات : عندنا أعضاء ملتزمون تماما للمجموعة … ثم إنضم إلينا عدد من أنصار د. شداد الذين فقدهم بالتعامل غير الموفق معهم … رجعت لنتيجة الإنتخابات ووجدت أن د. معتصم قد فاز على د. شداد بثلاثة أصوات فقط … النتيجة كانت ثلاثين صوتا لمعتصم وسبعة عشرين لشداد … وبدون الغوص في تفاصيل كثيرة عن عضوية الجمعية العمومية وموقف كل عضو … لاحظت أن د. شداد لو كسب صوتين فقط من أصوات الذين صوتوا لمعتصم لفاز د. شداد بتسعة وعشرين صوتا مقابل ثمانية وعشرين صوتا لد. معتصم … لم أستغرق وقتا طويلا لأجد مثالين حيين … الأول : فقد د. شداد صوت المريخ الذي كان يناصره دائما خصوصا أيام المرحوم رئيس الرؤساء مهدي الفكي … ففقد د. شداد المريخ عندما قرر الإنحياز لمجموعة سوداكال في مواجهة من يمثلون تأريخ المريخ أمثال طه صالح شريف ومحمد الياس والفريق منصور عبد الرحيم وعصام الحاج ورفيق دربه محمد الشيخ مدني والقائمة تطول … أما الصوت الثاني فهو صوت نادي توتي الذي كان مناصرا لشداد أيام المرحوم أمين زكي والمرحوم زين العابدين محمد أحمد عبد القادر … وأحياء اليوم أمد الله في أيامهم أمثال د. يونس الأمين والنعمان حسن … فقد توتي عندما أطلق عبتارته المستفزة جدا لأهل توتي عندما قال: (ناس توتي كان دايرين يلعبوا كورة ، إلا يلعبوها تحت الكوبري) … تلك العبارة كانت كالعلقم في حلوق أهل توتي … وكانت أول عبارة استرجعوها عند صعودهم للممتاز … وكان هذا هو الصوت الثاني الذي قصم ظهر البعير … يعني سقوط بالمقاس … خرجت من هذه التأملات بحكمة تقول : (في العمل العام حاول أكسب كل شخص ليقف في صفك ، ومن لم تكسبه في صفك فاكسب على الأقل إحترامه) …فك فاكسب على الأقل إحترامه) …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!