متابعات

العقيد طارق عوض سعد يسافر عبر الكوكب الاحمر في محطات النصر و المجد

سافر

مطارات الوداع
ضجت قدامك
وراك بيضاء
وسماك غناي

مساحات الاسي
ألفي عيونا
تتفجر مدينه وناي
بطاقات دعوة الرجعه
تساب عينين من الفرحه.
دموع للحاضرين
فجت غطت الدنيا..

(قاسم أبوزيد )

اوا تزكر أيها الثاقب فينا دموع محبتنا وانت تطوق أعناقنا وجدائلنا بكاساتك الذهب

سيكافا الأولى والثانيه وبينهما مانديلا ولاحقا الشارقه وسيكافا الثالثه..
..
اواتزكر أيها النابض فينا حين التقيناك في شيخ المطارات عربا وزرقه حين اهال علينا الساسه إسمال الاختلاف القاتم..
..
احتضتنا أيها الناهض فينا وولفتك كل انثربولجيات المحبه للتلاقي ف وطن اذته أطماع الأنا والذات ومن بعدي الطوفان..
جيناك لأجل
انك تحمل ملامحنا
لاجل انك
وفي طرفك الممراح
تمجد سوح
تطوافنا
تغزلنا
تسكننا
تؤانسنا..
.
..
طوبى للأيام التي لا تصطفيك بطلا

طوبى للاعين الرمد
للسواقي بغية احتراف اغنياتك التي يسلوها الغياب
..
حذاراك أيها الواله.. ان عشق السمير بفوات المحل مؤدي للمصبات الجنون.. كن صلدا وانت جبروتا يصرع هراء المرجفين..

بفقههم الذي اعرف وتعرفون

عما يتساءلون
عن النبأ العظيم

من أين جاء هؤلاء..
..
جيتنا أيها الفيروز من بطن السؤدد الذي لطالما تدفانا بسحر كمنحاته الخشب وعلى إثر رؤائه

رقصنا الكمبلا
والوازا
والمردوم
والنم
وضربنا بارجلنا الأرض حتى توضاء الاديم بالاعراق الدافئه عشقا..
لم يكن دينق غريبا عن هذا الحب العذاب.. ولما كانت برفقته ميري بسحنتها الافروعربيه لاقت السمراء هواها ف أن تغينينا
جوبا مالك عليا
جوبا شلتي عينيا..
..
لعلها احتفلت وفق ليلاها بكأس جوبا وسامي وما إدارك ما عزالدين..
..
لم تتحنط في ثوب سبت منصور
ولا وارفات القدم اليسرى لادورد جلدو..
..
ام تراها تناست عمدا الثائر قرنق ومريخيته الساحره

ام طفله حلوة التوق والابنوس اشتهت الرقائق شذى فمها النضر..
..
محض حب لا غير اكتال مؤئل الحبيبه ميري..
..
وهل اوشيك كان استثناء حين حاقه جنون هذا الثاقب

لا

والا ما كان لمريخ الثغر كل هذا المجد ألذي اسر جموع شرقنا الشموس وطوكر وطوكراويها الادروبي اللفت باك القح..

وماذا عن فلذات اكباد الغرب ورماله الزيزفون وجواهره اللافندر ووعد النوار كمال النوار

وماذا
عن قلب الجزيره

من أرض المحنه
برسل للمسافر اشواقي الكتيره
عصام الدحيش

ابراهومه الكبير
سانتو
الكوبرا
قله
..
سيمفونيه وطرائبيه تدق على المواجد أن قومي إلى هيامك
وان لك
إذا جاء المطر
وبرد الجو
وضحكت قمحه
وتسولب الغبار عفرا تتقاذفه اصرخة النصر من خضم غابات الاماتونح وفورفربرنقا ومروي وما ما مروي وكابليها السعيد..
..
هل ثمة من أين جاء هؤلا..
..
ام استبنتم النصح لماذا نحن الوطن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!