د طارق عوض سعد بين فخره بصليل سيف المريخ البتار ؛ وسؤدد أمير أمراء القناصل..

د طارق عوض سعد بين فخره بصليل سيف المريخ البتار ؛ وسؤدد أمير أمراء القناصل..
..
..
لا شي يشقى الأحرف التعبى بغير مكرها الوافر في شان ضخ مترف الصفات في خانة الرجال الخلص الأوفياء..
..
كلاهما شرفتا نيل ينائ عنهما القمر.. فتبدو المرايا واسقاطات النواظر تماما كالبدور والبيداء والبيادر واهتدال النوارس..
..
كنت كلما اشتدت أهوال النجم واعتصرت قلبه الوجيع سهام الغوغاء ابحث عن فراقد تجيد الطهي على قدد الثرائد اللطاف
الدكتور
المزمل
السيف
البتار
الذي كم تدثرنا
بعلمه الوفير
وحرفه الوثير
و عقله القدير
من نواقص هذا الكلم أنه ليس بوسعه الالتزام بمساحات تكفي لهدر دم الكلمات امعانا في شد وثاق الفخر حول هذا الزبرجد القسيم..
تحدثت إليه
وراقني
ف الحديث بشاشة
وفي اللطف أناقة
لم ينبس بنبت شفة ترد رجائي
وبدأ حديثه بتواضعه واحترامه الجم حتى ابطرني حين قال
(انت ما الزول البرد ليك رجاء )..
..
تلعثمت حتى دفقت اللوم على غدير احتياري في شق صف اعتدادي.. لجهة أن هذا الفيروز ليس بمستغرب فيه هذه الصفات..
ََ٠٠
وقبل
وفي حديث غير
التقيت بأمير القناصل الريس الفخيم الحازم الحاسم الذي لم يكن بأقل نهرا خريف من الوهج المنير المزمل..
..
تنادت ف دواخلي مريخيتي تجاه قائد الركب..
باسما هاشا كعادته تانق في الحديث في أدب لم يكن غريبا على أمة المريخ البطل..
ََ٠٠
حينها
على سابق قناعاتي السابقه ازددت اطمئنانا على النجم حين اختار مقود الحسم قائدا لكانه كان يحدثنا عن الوعد القديم اني حين اعشق واسلم قيادي فإن ذلك من طرف سبأ افاقي
وبداهة
وواقعية جيد القياد
..
لم تكن مناجاتنا في عشق النجم وليدة الأسمرين ..
هما مخاض عصا سحرت حتى غلاة السحره
سيفا من ذهب يبتر كل يد امتدت لتنقص من سمو مجد النجم
وقنصل توافق على ريادته صفوة الشعب الاحمر في إجماع لم يسبق له مثيل..
..
من الود بمكان أن نحمل لمثل هكذا فرقدين كل الحب الوسيم..
..
كل المودات أيها القنصل
كل المعزات المزمل الفطحل..
..
احبكم جدا
طبتم في الوقت كله
د طارق عوض سعد