العقيد د/ طارق عوض سعد يتوكا على أعواد الخيال عسى أن يسعفه الثبات..

العقيد د/ طارق عوض سعد يتوكا على أعواد الخيال عسى أن يسعفه الثبات..
كالاسكتلندي الثمل يتفرس شراشف الارصفه..
يتوكا على أعواد الخيال.. ثم يؤوب
ثم يذوب
ثم لا شي
ويظل ثملا تنكا مجاديفه اسواس الفودكا
تماما هكذا انا أيها النجم البطل
كدرويشا في سجادة الشيخ الزاهد يربط خصره كطفله تتلوي على نقر انشودة
المطر
والسحر
..
كالغيم يتوضاء بماء الانداء
والاعراق
ورشح الندى الذي يقاوم صدى الأمواج والرياح وهوج الدولفين الضال..
..
احبك أيها الضاح واللذين آمنوا بك والذين آمنت بهم
واللذين
واللذين
..
من عجب انهم يستغربون معزتي لك فيما اوجز جعلي هذا بالمستحيل
أحببتك
ف احببتك
ثم أحببتك اخيرا
وتركت لهم المستحيل
..
شاد فيني خام الحب معبدا للخلاص من إرث العيون التعبي..
هل تراني ضاحكا
إذن
هذا وذينك من فيض لطفك وغرامَك النبيل
..
أصبحت درويشا بفقه تطرف الادعياء
ثم صيروني طفلا بفضل وداعتي
ثم غدوت ثملا لاحتراقي رمادا
ورماديا الأفق ف حضرة بهاك
انا يا انا
بت غيورا علي وعليك.. م استبانت في محياي الأوجه
ما استغرق الود في كنفي الا سمقت رايات الغيره على كل المؤئل الصديقه والعنيده..
..
اغار عليك
من الورقه البيضاء
وهي تشرب حبر كتابتي عنك
يؤرقني عبث طفولتي
فاشقي وانا اناجي نجمك الاكرم
اغار عليك من احتراق خجلي منك
تحت رجاءتك
اغار عليك وانا في وهيط تمرغك
حتى يغار القمر
ويستعر النهر ثائرة امواجه
باسطا كفيه يستجدي صفحة من لفحك الهفيف
اغار عليك
من تنازع اوار الدف منك في عز الشتاء
ومن ليلات السهر
والسهد في افتراع التنائر التي ما انفك خاطر عطرها المياس يضوع
المكان
والزمان
والحنان..
..
هذه السوانح الجوامح من ثنيات الظروف الزمانيه والمكانيه
هي ذات الدوال على منصات التلاقح والتلاقي الحر في باح الذهب الذي يجمل سماك ونجمك البطل
التقيك في كل السوح.
لا ارعوي
أسفل الدفوف
أعلى الحناجر
شمال أفريقيا
جنوب الادغال
شرق الصباح
غرب الجساره والنصر المبين..
اصحو باكر لئلا لا القاك.. اعلم تمام انك تحب الاستضاءات
تبرق لينظر الكفيف
تومض ليستشرق الفجر مبسم الاصباح الجديده
..
تنام نهار لترشد الضال ليلا
..
كالحمائم تصحو وتدق بغامر اللطف ابوب الَمسترزقين وآيات الاوابين
والعابرين
والساحدين
العابدين
..
تراني بعد يم قدسك هذا اناهض حبك عن حب
ام احبك حبا عن حب
جدا عن جد
احبك
احبك
احبك
د طارق عوض سعد