العقيد شرطة حقوقي الدكتور طارق عوض سعد يكتب: الحلواني السحر والألق

ايا انت يا ايها النجم الثاقب

لماذا كلما احتواني الاسي جئت بسناك البهيج اغنية تحرك دنان مباهجي

..
لماذا وحدك كالغيم الأصيل معسولا بانداء الفراشات تضى الأوجه السمراء بالماء والموسيقى..
..
لماذا يا كل الضمادات للجراح المنوسره وحدك تتحمل وهدة الألم وجذوة اتقادها المنيف..
..
لو لحظة
من وسن
تغسل عني حزني
تحملني
إلى عيون وطني..
..
حيث استشفاء الحلواني..
..
التش السحر الذي لا يقاوم..
..
ما الذي أيها الثاقب اوعاك رخاما من ود وحدا بك ان تطايب حسرتي بثلاثيه تظن أنها سلوى وعطارا يضوع مبضع مضاضتي الوطفاء..
—-
أنا أيها الوجيد
مسفرا
إذا ما اصطفيتك
سوميتا لابتسامي
مسفرا
إذا ما شاقتني
كاداء الهزيمه
..
اهواك
راعشا
مكبا
حسيرا
موينع القسمات..
..
…
فخورا بانتمائي إليك
خيالا بهيج لاقاصي إماد عينيك
وهيطا في محراب سعديك
سامرا
أن تداني الجمع اسفارا بغية التماعك قربانك لعرسك الأمير
وبعض م لديك..
..
هب اني لست أنت

تراني

كنت سأكون انا

هب انك لست

انت

تراك ستكون أنت..
..
احبك وان كنت نطفه لا تحتمل الاحتمال

احبك اخيله لا يتسرب اليها
وقع الاعتلال

احبك
وكنت قد اعتزلت الحب قبلك وبعدك
وهانذا احبك كما يجب أن يكون الحب والوعد..
..
لك أيها القيساب الطامح والقامح ذهبا
كل المودات والمعزات البينا وصلا من وتين..
..
وانا بين ظهراني وداعك الصوري هذا.. ابثك كل الدعوات بعاجل الشفاء للساحر حلواني الانجم السماهر محمد حامد التش..
..
لك المجد فوق كل ارض وتحت كل سماء