النجم للرجم :: التجاني محمد احمد :: وزيرة تستحق موكب يقتلعها ولجنة مسابقات زرقاء غير محترمة

النجم للرجم ::
التجاني محمد احمد ::

وزيرة تستحق موكب يقتلعها ولجنة مسابقات زرقاء غير محترمة

عند الهلالاب كمال شداد عضو شورى المؤتمر الوطني والذي ظل يعمل خلال سنوات النظام البائد وهو الوحيد الذي ظل على راس اللجنة الاولمبية عندما حلت دولة الكيزان الاتحادات في العام 92 رجل نزيه ولا علاقة له بحزب المخلوع البشير وبعض الارزقية والمتسولين لا يعتبرون الكوز المبلول برقو كاحد منسوبي الحزب المحلول الذين يجب ابعادهم من الوسط الرياضي.

ماعلينا.. المهم قالوا السوباط تقدم بالشكر لكفيل الهلالاب الذي جاد وتكرم عليهم بالاضاءة ومازاولوا يلاحقونه حتى يساهم مع المجلس القادم.

ما زال رهاني قائما ان الهلالاب والثورجية منهم لن يرشحوا ولن يقدموا لرئاسة الا احد منسوبي الحزب المحلول او قط سمين.

عالم ما بتخجل.. تدعي الثورة والنضال وتقدم قط سمين نهب اموال الشعب ويرفد بها خزينة ناديهم.

قبل ايام اصدرت وزيرة الشباب والرياضة هزار حسب الرسول بتكوين هيئة استشارية لا احد يعلم من رشح لها بعض “الكيزان” الامنجية ثم تعود بالامس وتكون اتحاد هيئة البراعم والذي تخطت فيه معايير كثيرة لمن يعمل ضمن هذه المنظومة التي تحتاج لاختيارات مناسبة.

واضح ان الوزيرة “جاهلة” تماما بما يدور في الوسط الرياضي ولا علاقة لها بالعمل العام.

فشلت هزار في تكوين مستشارين يجدون القبول عند الوسط الرياضي باختيارات غلب عليها طابع “التمكين” وصاحبي وصاحبك وزولي وزولك.

سقطت “هزار” بتخطيها لقامات عملوا في الاندية واصحاب انجازات واختيارها لبعض الذين فشلوا في الجال وآخرين لا علاقة لهم بالبراعم والناشئين.

الوزيرة هزار حسب الرسول اكدت للوسط الرياضي انها لا علاقة لها بادارة المنظومة الرياضية وقد يكون الحظ او الصدفة قذفت بها في كرسي الوزارة.

اختيارات تخطت المعقول واكدت ان الوزيرة لا علاقة لها بالرياضة ويجب ان ترحل بثورة جماهيرية تقتلع مثل افكارها التي تقود بها الوزارة.

قبل فترة اصدرت الوزيرة قرارا تسبب في هجوم شرس عليها من قبل اعلام الهلال فغضت الطرف حتى عن مايدور في الهلال.

على جماهير المريخ ان تعلم ان ماكان يحدث في عهد يوسف الضى يحدث الآن في عهد هزار.

يوسف الضي كان يجتمع رفقة كمال شداد والكوز المبلول برقو وهنادي الصديق وساهم في اشعال الصراع داخل ارض المريخ.

الآن تعود هزار تختار مستشارين كلهم هلالاب واتحاد براعم يثبت ان من رشح شخصياته يعاني من خلل تربوي اذا لا يعقل ان تختار شخصيات لمجرد انهم ينتمون لنادي الهلال.

هناك هلالاب لايصلحون للعمل العمل ويتسببون في كوارث و امثال الوزيرة هزار لانها بعيدة عن الوسط الرياضي ولا علاقة لها بما يدور في الرياضة السودانية تكون فريسة لمتتفذ متعصب يمارس دور قذر من خلف الابواب ويرشح مجموعة لاتجد القبول.

على جماهير المريخ ان تسيير مواكب و تعتصم امام الوزارة حتى تفهم الوزيرة ان ما ارتكبته من اخطاء يجب ان تم تصحيحه.

هل يعقل ان يسقط يوسف الضى في اخطاء يتضرر منها المريخ ثم تواصل “هزار” نفس الاخطاء ؟.

من هو الزنطور المتنفذ الذي سيتسبب في ثورة مريخية ضد الوزيرة ويجعل كل ابناء القبيلة الحمراء يوجهون اسئلة للوزيرة لماذا تبعد ابناء المريخ وتضم زناطير غير مؤهلين في بعض المواقغ?

اذا كانت الوزيرة لاعلاقة لها بالرياضة وتجهل مايدور داخل المنظومة الرياضية يجب ان تستقيل حتى لا تتسبب في اعتصام ووقفة احتجاجية سلمية امام مباني الوزارة.

اما اذا كانت تشجع نادي الاصفار فهذا لا يعنينا وعليها ان تخلع الثوب الازرق حتى لاتسقطها الثورة المريخية.

واصلت اللجنة غير المحترمة لدينا والتي يقودها الديناصور الازرق سياسة ظلم المريخ ومجاملة الهلال.

اللجنة قبيحة الافعال برمجت عدد من مباريات الهلال على ملعبه ولتغطية المنارسة الخبيثة والساذجة برمجت عدد من المباريات بذات الملعب.

اللجنة القذرة “منعت” المريخ من خوض مباراة على ملعب الهلال فلماذا فعلت ذلك ؟

ما الذي يجعل اللجنة تبرمج مباريات لبعض الاندية على ملعب الهلال ثم تبعد المريخ ؟

لجنة غير محترمة ويسيطر عليها الهلال ولا احد يعلم ماذا يمسك اهل الهلال على اعضاء اللجنة لان عدالة المنافسة لا تتوفر وواضح ان الهلال يضع شروطه.

دورة الاتحاد السابق كشفت احقاد شرزمة الكيزان الذين مكنتهم امانة الشباب والرياضة وخاصة الزناطير منهم وجماهير المريخ عرفت من هو العدو.

الآن الدور على اعضاء اللجنة المنظمة للمسابقات فقد فضحتهم البرمجة ومجاملة الهلال.

عن نفسي كنت اتوقع البرنامج الذي اصدرته اللجنة المنظمة للمسابقات ليلة امس ومنحت فيه الهلال افضلية خوض مبارايات على ملعبه والسبب ان هناك لجنة غير محترمة تنظم المسابقات.

سؤال برئ: من الذي يرشح للوزيرة هزار هذه الاسماء واين كانت الوزيرة قبل تكليفها بهذا المنصب الذي فشلت فيه ؟