مقارنة فنية بين (موسي) و(موسس) تبين المعالم … واسكندر صمويل يحرك الساكن….

مقارنة فنية بين (موسي) و(موسس) تبين المعالم … واسكندر صمويل يحرك الساكن….
وضح ومن ما لاشك حوله ووفقا لمتابعة الرد كاسل الدقيقة لمباراة المريخ والفلاح ورصدها للمقدمة الهجومية المريخية للفريق خلال المباراة والتي لعبت في استهلالية ظهور المريخ في المنافسة والتي انتهت بفوز المريخ بهدفين ان المريخ لا زال يعاني علي مستوي الهجوم في ظل اشراك اللاعب النيجيري ايدو موسس والذي فشل من خلال مباراة الامس في اثبات اي وجود ليظهر لاول مرة في الدوري الممتاز بلا مخالب واكتفي النيجيري من خلال مباراة الامس بانفراد وحيد علي مدار الشوطين لم يحسن التعامل في ختامه بغض لنظر عن عدم احتساب الحكم عبدالعزيز جعفر لركلة جزاء تغاضي عنها عمدا ومع سبق الاصرار والترصد ….
رغم المجهودات الكبيرة التي قدمها قلب الهجوم النابض الجزولي نوح وتسديداته التى تالق فيها عادل عادل عبد الرسول حارس الفلاح الا ان موسس وقف موقف المتفرج بامتياز ولم يساعد الجزولي المجتهد في كل شئ.
وسط كل هذا الفشل المتواصل لايدو موسس دفع الغرايري باليافع موسي كانتي بديلا لموسس وكانت الافضلية باينة والفارق كبير بينه والمحترف الذي ينال اجره بالدولار وما زاد الامر حسرة بعد دخول اسكندر صمويل الذي حرك الساكن رغم عدم وجود الجزولي نوح والذي غادر بالاصابة لانه وجوده كان يمكن ان يمنح اسكندر دعما كبيرا وظهورا افضل ..
الجزولي نوح ومن بعده موسي كانتي واسكندر صمويل تفوقوا علي ايدو موسس واذا امتلك الجهاز الفني الشجاعة الكافية باشراكهم فان الامر سيختلف ولا داعي للمقارنة لان مستقبل المريخ علي مستوي الهجوم يبدأ من منحهم الفرصة الكافية لان الثلاثي يمتلك الية التطور والاستفادة من المشاركات ليستوي عودهم ويصبحوا جاهزين لقيادة المقدمة الهجومية المريخية في المستقبل القريب .
لا مجال للمقارنة بين موسي وموسس لان موسي افضل من كل النواحي وهو الاحق بالمشاركة طالما ان النسر النيجيري ليست لديه مخالب تكفي لاظهار شراسته او انه مقصوص الاجنحة لتكون أولوية المشاركة الي جانب الجزولي لكل من موسي كانتي واسكندر فهم الاحق بالمشاركة والأجدر بالظهور لان المقارنة غير موجودة علي الاطلاق …