العقيد د طارق عوض سعد بين دن الترائب والنجم أعز الحبائب

النجم الثاقب
أن كل نفس لما عليها حافظ
..
ثم كان ايثار الحق عز وجل في عليائه على عباده الاكرمين مجازا لحقيقة تثقافية بريق العابرين
ام ان عبثا كانو بالنجم يهتدون
ام تلكات الشمس في كبد السماء لتعاند المدى ومحطات الوصول إليك…
..
هل كان صدفاك الجميله على سجوف الارخبيل وانت تضى مائه العذب بالموسيقى على نسق أغنيات العنادل ثمه اقتران بجهرك البريق..
..
ام ان كل هذا السناء الذي يعتريك زمرا تبدي للعالمين لمفاهمية أن النور والنوار وغسق السمار من بتل ركون الأنقياء لوضاحة ووضاءة ركاز الأرض ووضاحة منازلك السماء..
..
حتى ابناؤك الغر الميامين..
وقد كانو بالنجم يهتدون.. وكانو حين يشتد بهم الوغى كرماء للنجم الذي يزين قلوبهم.
تكفيهم
نظره
ف ابتسام
ف نصر
..
إياك أيها الخصم أن تهز شباك البطل قبل ان تطاوع وتتهادي الساحره المستديره غزل شباكك..
..
إياك والتجاسر والذي خط على وثيقة دستور التاريخ التليد باكورة وبذرة الفرح الأول حين قال انا أميرك المتوج يا أفريقيا واهدانا المجد ثم المجد ثم المجد.. إياك وكالعسس حين حذر
الاقتراب والتصوير.. وعثاء رد الخبر لن يكون جزلا كما تخايلك الأحلام..
..
المريخ أيها الناس
ليس ناد لكرة القدم فحسب
هو خام كل الابهار الناص الدال على بؤرة الضؤ في مكمن الائتلاق حيثما وكيف
وهل
ولما
وان
وكان وأخواتها الفضليات
هو النجم في الفرقان..
..
جين الترائب التي تخلقت منه كل المطايا والمتون النفيسه
هو
وقار الكبير الزاهد الا من بث الأمان للطفل الحفيد
هو حكايات الجدات اللائي سحرن بصبرهن على عقد التجايل حتي انداحت الافئده الوريفه وصارت قناديلا تشع
وتلمع
وتبرق
وتسمو
ثم تبذل النور خلسة وعلانية
حتى كاد إن يغار القمر
..
هو أيها السيدات والساده
طفله على سفح ينبوع نضر يتوضأ بها النبع من فرط غرير وجهها القديس..
..
..
صبرا ال المريخ
فإن موعدكم النصر المبين
…
كونو النجمه
عقيد شرطه حقوقي
د طارق عوض سعد